A SECRET WEAPON FOR نقاش حر

A Secret Weapon For نقاش حر

A Secret Weapon For نقاش حر

Blog Article



من ناحيته، قال أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية، خليل العناني، إن التطبيق يتيح المجال للحديث الحرّ والنقاش المفتوح بشأن كل القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.

نظرًا إلى أن المجلة مُتاحة فقط على الإنترنت، فإن المحررين ليسوا مدينين لأي مؤسسة أو ناشر. لقد تلقينا دعمًا ماليًا من مجموعة واسعة من المانحين الذين يشاركوننا مخاوفنا بشأن القيود المفروضة على حرية التعبير، لذا فنحن لا نعتمد على خدمة أي جهة مانحة معينة أو مجموعة من المانحين. (يمكنك الانضمام إلى داعمينا هنا).

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

между различными научными школами и взаимодействие различных направлений.

وحول قيامه بإنشاء غرفة خاصة على التطبيق للحديث حول أوضاع المعتقلين في السجون المصرية، قال عبدالباسط "أكثر من شخص طلب مني فعل شيء عن المعتقلين، وذلك من أجل إحياء قضية المعتقلين في السجون".

إنهم لا يسعون بالضرورة لاختراق جدران الحماية للشبكة أو المساس بأي أنظمة حكومية آمنة، بل يبدو أنهم يرغبون في جذب الجماهير عبر الإنترنت المساهمين زميل حقيقي في نقاش حر

مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد.

Переводите текст из любого приложения одним щелчком мыши.

"إن مسألة الصواب والخطأ في الفن وفي العلم ينبغي أن تحل عن طريق نقاش حر

ويُجيب قائلاً: "لا يوجد تكافؤ بين شعور شخص عبر عن رأيه، وشعور شخص آخر تعرّض للإهانة بسبب هذا الرأي؛ كما يوجد فرق بين رغبة لص في سرقة محفظة ورغبة صاحبها الحقيقي في الاحتفاظ بها".

وفي الأسبوع الماضي، شنت وسائل إعلام مصرية هجوما حادا على التطبيق الذي لقي رواجا على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين، حيث وجه إعلاميون مقربون من نور الإمارات نظام الرئيس عبدالفتاح السيسي، سهام النقد إلى التطبيق بزعم خطورته على الأمن القومي المصري.

Потенциально чувствительные или неприемлемые примеры На основании Вашего запроса эти примеры могут содержать разговорную лексику.

* أستاذ أخلاقيات علم الأحياء بجامعة برينستون ومؤسس الجمعية الخيرية «الحياة التي يمكنك إنقاذها».

 ؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

Report this page